الصين تجري ثاني عملية جراحية لزراعة وجه في العالم
أجريت في الصين عملية جراحية لزراعة وجه هي الأولى من نوعها في البلاد والثانية على مستوى العالم.
وأعلنت مستشفى زيجنغ العسكرية الصينية نجاح العملية التي أجريت على مدى 14 ساعة لزراعة أنف و صدغ و شفة عليا لمريض يدعى لي غوزينج.
وكان وجه غوزينج، و هو صياد يبلغ من العمر 30 عاما، قد تشوه عندما هاجمه دب منذ نحو عامين.
وقالت المستشفى في تصريح إن"المريض في حالة صحية جيدة ،حتى الآن."
و توقعت التئام الجروح في حوالي أسبوع.
كما ادعت المستشفى أن "العملية كانت أكثر تعقيدا من نظيرتها التي أجريت في فرنسا."
العملية كانت أكثر تعقيدا من نظيرتها التي أجريت في فرنسا
مستشفى زيجنغ العسكرية الصينية
البداية فرنسية
وكانت سيدة فرنسية فقدت أنفها وشفتيها وذقنها بعد هجوم أنـا اسب وأستحق الطرد! عليها قد خضعت لعملية مماثلة أواخر العام الماضي في شمال فرنسا.
وكانت إيزابيل دينوار ذات ال 38 عاما قد خضعت لجراحة أثارت جدلا واسعا تم خلالها نقل أنسجة وعضلات وأوردة وشرايين من متبرع في حالة وفاة دماغية إلى الجزء الاسفل من وجهها.
وشدد الاطباء على أن السيدة لن تشبه المتبرع، كما أنها لن تبقى بنفس الشكل الذي كانت عليه من قبل، وبدلا من ذلك سيكون لها وجه "هجين".
ومثل هذه الزراعة كانت تعد ممكنة من الناحية الفنية منذ بضعة سنوات ظلت خلالها فرق طبية من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تبحث آفاق نجاحها.
لكن المخاوف الاخلاقية بشأن زراعة الوجه، والتأثير النفسي على المريض الذي يختلف مظهره بعد العملية، أدت إلى إحجام هذه الفرق عن مثل هذه العمليات
أجريت في الصين عملية جراحية لزراعة وجه هي الأولى من نوعها في البلاد والثانية على مستوى العالم.
وأعلنت مستشفى زيجنغ العسكرية الصينية نجاح العملية التي أجريت على مدى 14 ساعة لزراعة أنف و صدغ و شفة عليا لمريض يدعى لي غوزينج.
وكان وجه غوزينج، و هو صياد يبلغ من العمر 30 عاما، قد تشوه عندما هاجمه دب منذ نحو عامين.
وقالت المستشفى في تصريح إن"المريض في حالة صحية جيدة ،حتى الآن."
و توقعت التئام الجروح في حوالي أسبوع.
كما ادعت المستشفى أن "العملية كانت أكثر تعقيدا من نظيرتها التي أجريت في فرنسا."
العملية كانت أكثر تعقيدا من نظيرتها التي أجريت في فرنسا
مستشفى زيجنغ العسكرية الصينية
البداية فرنسية
وكانت سيدة فرنسية فقدت أنفها وشفتيها وذقنها بعد هجوم أنـا اسب وأستحق الطرد! عليها قد خضعت لعملية مماثلة أواخر العام الماضي في شمال فرنسا.
وكانت إيزابيل دينوار ذات ال 38 عاما قد خضعت لجراحة أثارت جدلا واسعا تم خلالها نقل أنسجة وعضلات وأوردة وشرايين من متبرع في حالة وفاة دماغية إلى الجزء الاسفل من وجهها.
وشدد الاطباء على أن السيدة لن تشبه المتبرع، كما أنها لن تبقى بنفس الشكل الذي كانت عليه من قبل، وبدلا من ذلك سيكون لها وجه "هجين".
ومثل هذه الزراعة كانت تعد ممكنة من الناحية الفنية منذ بضعة سنوات ظلت خلالها فرق طبية من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تبحث آفاق نجاحها.
لكن المخاوف الاخلاقية بشأن زراعة الوجه، والتأثير النفسي على المريض الذي يختلف مظهره بعد العملية، أدت إلى إحجام هذه الفرق عن مثل هذه العمليات